أما الاختلاف والتناقض فهو أن سفينة أوتنابيشتيم (زيسوثروس) أصبحت فجأة تحت رحمة فيضان كبير جاء بشكل مفاجئ، لينتهي بها المطاف في المياه المالحة، وهذا يعني أن التيار الشديد جرفها من نهر الفرات إلى بحر العرب، والتناقض هنا هو أن قصة الملحمة تذكر أن السفينة استقرت على جبل نيصير، فإذا ثبثت https://oudnna.com/